الأربعاء، 29 سبتمبر 2010

اعتذر البابا...فهل يعتذر شيخ الأزهر !!

الموضوع مقٌتبس من مجموعة مصريون ضد التمييز الدينى

اعتذر البابا...فهل يعتذر شيخ الأزهر !!

اعتذر البابا شنودة لجرح شعور الإخوة المسلمين-وهو اعتذار واجب- فهل يفعلها شيخ الأزهر ويعتذر بعدما قال على قناة النيل المصرية أن الإنجيل محرف...أم إن المسيحيون ليس لديهم شعور !!


فيديو اعتذار البابا

http://www.cyuegypt.com/cyu/youth_more.asp?SubjectID=1393


فيديو اتهام الدكتور احمد الطيب للمسيحيين بتحريف كتابهم المقدس

http://www.coptreal.com/WShowSubject.aspx?SID=38102



عماد توماس



--------------------------------------


By
Emad Samir

يا جماعة .. سمعت ان الأزهر "صدم" ..، من تصريحات الأنبا بيشوى ..
ألف سلامة يا أزهر .. سلامتك ..
أنا شخصيا صدمت من كلام الأنبا بيشوى ..
لكننى صدمت أيضا من قبل من كلام زغلول النجار .. و عيناته - باسم الله ما شاء الله - بيناته واضحة فى الرسالة السابقة ..
و صدمت أيضا من كلام محمد عمارة - عضو مجمع البحوث الاسلامية ..
و العجيبة ان مجمع البحوث الاسلامية - الذى يضم بين أحجاره محمد عمارة هو الذى أصدر البيان و هو الذى "صدم" من حديث الأنبا بيشوى ..
مفارقة عجيبة جدا ..
محمد عمارة صاحب مطولات تحريف التوراة و الكتاب المقدس "صدم " من كلام الأنبا بيشوى ..
و من خلف الأزهر المصدوم جوقة المثقفين، منهم من صدم و منهم من أغمى عليه و منهم من قرر أن ينتحر ..الخ من كلام الأنبا بيشوى، و لم يلحظ أغلبهم من قبل لا كلام زغلول و لا كلام المصدوم محمد عمارة و لا كلام يوسف زيدان .. و لا أى كلام ..
و لكن هل تم اختذال الأزهر فى مجمع البحوث الاسلامية؟
ما هو مجمع البحوث الاسلامية؟ من هو الذى يحدد من ينضم اليه؟ و من يقوم بالصرف عليه؟ هل الحكومة أيضا تصرف عليه من أموال دافعى الضرائب؟
محمد عمارة:
المصرى اليوم - 6 أكتوبر 2007

شن المفكر الإسلامي الدكتور محمد عمارة هجوما عنيفا علي أقباط المهجر، مؤكدا أنهم يسعون لإثارة الشبهات حول القرآن الكريم، لأنهم يعرفون جيدا أن الإنجيل تم تحريفه، ولا يستندون في هجومهم إلي أي أسس صحيحة.

وقال عمارة في كلمته مساء أمس الأول ضمن فعاليات ملتقي الفكر الإسلامي بميدان الإمام الحسين أن أقباط المهجر يثيرون الشبهات حول القرآن ليقولوا «ماحدش أحسن من حد» في إطار سعيهم للنيل من الإسلام، لأنهم يعرفون جيدا أنه تم تحريف الإنجيل، فقد ذكرت دائرة المعارف البريطانية أنه يوجد أكثر من ١٥٠ ألف تناقض في الإنجيل والتوراه.

الأخبار الجمعة 18 أكتوبر 2002

واذا كنا قد أشرنا إلي حديث القرآن الكريم عن هذا التحريف الذي صنعوه بأسفار التوراة.. وأشرنا إلي شهادة علمائهم المنصفين علي حدوث هذا التحريف، عندما تتبعوا بالنقد العلمي كل نصوص العهد القديم.. حتي انتهوا إلي قولهم في ص206، 214، 215، 220 من 'تاريخ نقد العهد القديم': إن هذه الأسفار المقدسة هي من طبقات مختلفة، وعصور متباينة، ومؤلفين مختلفين، حيث تستوعب هذه الاسفار ما يقرب من ثلاثة آلاف سنة من الزمن... فلا ارتباط بينها سواء في اسلوب اللغة أو في طريقة التأليف.. إن القسم الأكبر من توراتنا لم يكتب في الصحراء.. وموسي لم يكتب التوراة كلها.. وأقوال التوراة ليست إلا لفائف من أماكن وعصور مختلفة لرجال وحكام عشائر وأسباط مختلفة.. ففيها ثماني مجموعات تعود إلي عصور مختلفة، وهي:
(1)لفائف قديمة تعود إلي عصر الصحراء (في سيناء) تم تحريرها من قبل أحد أبناء أفرايم.. (2)ولفائف من تعاليم الكهنة، تمت إضافتها إليها حتي عصر يهوشع بن صادق.. (3)ولفائف أعداد الأسباط.. (4)ولفائف باعترافات الأنبياء.. (5)ومجموعات من روايات بيت داود.. (6)وأقوال الأنبياء ومجموعاتهم في بابل.. (7)وأقوال الكهنة والأنبياء العائدين من السبي.. (8)وتكملات مختارة من عصر الحشمونيين.. فكأنها ديوان من الأساطير، كتبه مؤلفون عديدون، في قرون متطاولة الامتداد.. قد شاعت فيها الأفكار العنصرية عن الشعب المقدس والمختار، الذي اختاره 'يهوه' لإبادة وأكل جميع الشعوب.. ولقد أصبحت هذه العقيدة العنصرية هي الثقافة المكونة للعنصرية اليهودية والصهيونية التي نواجهها اليوم علي أرض فلسطين

الأخبارالجمعة 6 ديسمير 2002

خلاصة القول هي أن السماحة قد بدأت في التاريخ الانساني كله عند ظهور الاسلام كما انها بلغت فيه مستوي متميزا لانظير له خارج الاسلام، فهو الرسالة الالهية الوحيدة التي تعترف بالآخر وتطلب معاملته بالحسني.

الأخبار الجمعة 13 سبتمبر 2002

وكذلك صنع المنهاج الإسلامي في وصف الكتابيين، فميز بين اليهود وبين النصاري.. فالأولون هم أشد الناس عداوة للذين آمنوا، بينما النصاري هم الأقرب مودة للمسلمين.. ثم هو لم يضع جميع النصاري في سلة واحدة، وإنما ميز بين الموحدين منهم أتباع 'آريوس' '256 336م' من مثل نجاشي الحبشة، وأهل شبه الجزيرة الأيبيرية الذين يتعبدون علي شريعة عيسي، عليه السلام، وإذا سمعوا ما أنزل إلي الرسول في القرآن عن عيسي ومريم تري أعينهم تفيض من الدمع مما عرفوا من الحق.. يميز الإسلام بين هؤلاء النصاري، وبين النصاري الذين عبدوا المسيح وأمه والأحبار والرهبان من دون الله، فوصفوا في القرآن بصفات الكفر، بل وبالشرك أيضا..



From: Emad Samir Awad

و هل يعتذر زغلول النجار و ابراهيم نافع و أسامة سرايا عما كتبه زغلول النجار من قبل فى جريدة الأهرام؟ و ما قاله الأنبا بيشوى - مع اعتراضى الكامل عليه- لا يرقى لعشر معشاره؟
]هذه عينات من كتابات زغلول النجار مهاجمة الديانة المسيحية فى مصر:
1- لا توجد مقارنة بين نزاهة القرآن و بين هزاءة و رداءة ما يسمى بالكتاب المقدس .. فهو مثل الكشكول جمعه اليهود للنصارى و جمعوا فيه فترة زمنية تمتد أكثر من 3000 سنة..فهو كتاب ملىء بالأخطاء العلمية
و الأخطاء اللغوية ( جريدة القاهرة - 27 سبتمبر 2005)

2- القرآن الكريم المشتمل علي هذه السورة المباركة‏,‏ وعلي ما جاء فيها من أمور الغيب‏,‏ وحقائق الكون‏,‏ هو‏(‏ قول فصل‏)‏ يفصل بين الحق والباطل‏,‏ بل هو الفصل ذاته‏,‏ الذي ليست فيه شائبة من شوائب الهزل‏,‏ لأنه
قاطع في فصله‏,‏ جاد،‏ حازم في حكمه‏،‏ وكيف لا يكون كذلك وهو كلام الله الخالق الذي أنزله بعلمه علي خاتم أنبيائه ورسله‏،‏ وحفظه بعهده في نفس لغة وحيه‏(‏ اللغة العربية‏)،‏ :
وحفظه حفظا كاملا علي مدي الأربعة عشر قرنا الماضية، وتعهد بهذا الحفظ الإلهي إلي قيام الساعة‏،
في زمن ضياع كل أصول صور الوحي السابقة ضياعا تاما‏،‏ وتعرض ما بقي منها من ذكريات إلي قدر من التحريف الذي أخرجها عن إطارها الرباني‏،‏ وجعلها عاجزة كل العجز عن هداية أتباعها الذين تسببوا في
أغلب الحروب والمآسي والكوارث والانهيارات الانسانية التي عانت منها البشرية كلها‏، ولاتزال باسم أديانهم،‏ والدين منهم بريء براءة الذئب من دم ابن يعقوب‏ (‏الأهرام 31 يناير 2005)
3-
ونظرا لضياع أصول الرسالات السابقة كلها‏، وتعرض ما بقي من ترجمات منحولة لبعضها إلي قدر هائل من التحريف الذي دفع بأهل الكتاب إلي الشرك بالله‏،‏ وإلي عدد من الوثنيات القديمة والمعتقدات الباطلة، فقد
تعهد ربنا‏(‏ تبارك وتعالي‏)‏ بحفظ وحيه الخاتم حفظا كاملا كلمة كلمة وحرفا حرفا إلي يوم الدين بنفس لغة وحيه‏(‏ اللغة العربية‏) (‏الأهرام 24 يناير 2005)
4-وتؤكد سورة الأنعام معرفة أهل الكتاب بأن القرآن الكريم هو كلام الله الخالق تماما كما يعرفون أبناءهم‏،‏ وعلي الرغم من ذلك فهم لا يؤمنون به‏،‏ انطلاقا من ظلمهم لأنفسهم وخسرانهم لها‏،‏ وتصف السورة الكريمة،‏
افتراءهم الكذب علي الله،‏ وتكذيبهم بآياته بأنه من أبشع صور الظلم للنفس‏،‏ وتشير إلي مواقف الحسرة والذلة والمهانة التي يقفها هؤلاء المشركون يوم القيامة، وهم يسألون‏:‏ ‏...‏ أين شركاؤكم الذين كنتم تزعمون‏*‏ ثم
لم تكن فتنتهم إلا أن قالوا والله ربنا ماكنا مشركين‏*
(‏ الأنعام‏:23,22) (الأهرام 24 فبراير2003)
5-وتؤكد الآيات في سورة الأنعام مرة أخري أن أهل الكتاب يعلمون أن القرآن الكريم هو كلام الله‏,‏ ولكنهم ــ علي الرغم من ذلك ــ يصرون علي الضلال، وتأتي الآيات للرد عليهم علي لسان خاتم الأنبياء
والمرسلين‏(‏ صلي الله عليه وسلم‏)‏ لتقول‏:‏ أفغير الله أبتغي حكما وهو الذي أنزل إليكم الكتاب مفصلا والذين آتيناهم الكتاب يعلمون أنه منزل من ربك بالحق فلا تكونن من الممترين‏*‏ وتمت كلمة ربك صدقا وعدلا لا
مبدل لكلماته وهو السميع العليم‏*(‏ الأنعام‏:115,114) (الأهرام 24فبراير 2003)
6-كذلك تذكر الآيات عن المشركين من أهل الكتاب أنهم حرموا علي أنفسهم أشياء لم يحرمها الله‏(‏ تعالي‏)‏ عليهم تطاولا وتجاوزا وإجراما‏، فكانوا يحرمون ذكور الأنعام تارة‏،‏ وإناثها تارة‏، وصغارها تارة أخري‏،
افتراء منهم علي الله‏(‏ تعالي‏)‏ واختلاقا،‏ وتقرر الآيات ظلم من كذب علي الله‏(‏ تعالي‏)‏ فنسب إليه ما لم يشرع،‏ وتأمر رسول الله‏(‏ صلي الله عليه وسلم‏)‏ أن يبين للناس ما حرم الله‏(‏ تعالي‏)‏ عليهم‏ ‏‏ (الأهرام 24
فبراير2003)
7- وتختم سورة الأنعام بعدد من الوصايا السلوكية الرفيعة‏،‏ تحرم ما حرم الله‏، وتحل ما أحله‏(‏ بغير تقصير أو تجاوز أو مخالفه‏)‏ وتدعو إلي الألتزام بمكارم الأخلاق‏,‏ وبسنة سيدنا محمد‏(‏ صلي الله عليه وسلم‏)، وتؤكد
أن من أبلغ صور الظلم التكذيب بآيات الله‏،‏ والإعراض عنها‏،‏ وأن الله‏(‏ تعالي‏)‏ سيجزي الذين يصدفون عن آياته سوء العذاب بما كانوا يصدفون‏.‏ وتندد الآيات في ختام السورة بالذين حرفوا دينهم من أهل الكتاب
وصاروا شيعا‏، ويكذبون بعثة سيدنا محمد‏(‏ صلي الله عليه وسلم‏)‏ فتقول‏:‏ إن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا لست منهم في شئ إنما أمرهم إلي الله ثم ينبئهم بما كانوا يفعلون‏*‏‏(‏ الأنعام‏:159)‏ (الأهرام 24 فبراير 2003
)
8-وتقرر الآيات في سورة الأنعام أن أهل الكتاب يعرفون خاتم الأنبياء والمرسلين‏(‏ صلي الله عليه وسلم‏)‏ كمعرفتهم أبناءهم وذلك من نصوص كتبهم المحرفة والتي بقيت بها بعض بقايا الحق القديم‏.‏ وعلي ذلك فإن
عدم الإيمان ببعثة المصطفي‏(‏ صلي الله عليه وسلم‏)‏ يجعل الكافرين به وببعثته يخسرون أنفسهم خسرانا بينا،‏ لأنه ليس في الوجود أظلم لنفسه من إنسان افتري علي الله الكذب أو كذب بآياته،‏ أو أشرك به أو كفر
بنعمائه أو ادعي نسبة الصاحبة أو الولد لله‏(‏ تعالي الله عن ذلك علوا كبيرا‏)‏ أو نسبة غير ذلك من الأوصاف التي لاتليق بجلال الله‏.‏ ومثل هؤلاء الظالمين لا فلاح لهم في الدنيا‏.‏ ولا نجاة لهم في الآخرة‏‏ (الأهرام 9
يونيو 2003 )
9-ووجه الخطاب في الآية الثالثة إلي خاتم الأنبياء والمرسلين‏(‏ صلي الله عليه وسلم‏)‏ وذلك بقول الحق‏(‏ تبارك وتعالي‏):‏
نحن نقص عليك أحسن القصص بما أوحينا إليك هذا القرآن وإن كنت من قبله لمن الغافلين‏*‏‏(‏ يوسف‏:3)‏ وذلك لأن قصة نبي الله يوسف‏(‏ عليه السلام‏)‏ من أنباء الغيب كما أشار الله‏(‏ تعالي‏)‏ إلي ذلك في عشر آيات من
هذه السورة المباركة‏، فلم يكن رسولنا الخاتم‏(‏ صلي الله عليه وسلم‏)‏ يعلم شيئا عنها قبل أن يتنزل الوحي عليه بها، ولم تكن الغالبية الساحقة من أهل الأرض تذكر شيئا عنها باستثناء قلة نادرة من أحبار أهل الكتاب
الذين كانوا مبعثرين في جيوب قليلة من الجزيرة العربية‏،‏ وعلي أطرافها‏(‏ الشمالية‏,‏ والشمالية الغربية‏,‏ والجنوبية الغربية‏).‏ والمقارنة بين قصة سيدنا يوسف‏(‏ عليه السلام‏)‏ كما جاءت في القرآن الكريم،‏ وكما جاءت في
العهد القديم توضح الفارق الشاسع بين كلام الله وكلام البشر‏،‏ والتشابه في القصة الكريمة مرده إلي وحدة المصدر السماوي‏،‏ والاختلاف في الأسلوب والمحتوي والتفاصيل مرده إلي قدر هائل من التحريف الذي
تعرضت له رسالة سيدنا موسي‏(‏ علي نبينا وعليه من الله السلام‏)‏ (الأهرام 23 يونيو 2003 )
10-‏أن قصة نبي الله يوسف‏(‏ عليه السلام‏)‏ لم تكن معروفة لرسول الله‏(‏ صلي الله عليه وسلم‏)‏ قبل الوحي بها إليه،‏ ولم يكن أحد من العرب يعرفها أو يعرف شيئا عنها سوي آحاد من أهل الكتاب الذين وجدوها بصورة
محرفة في كتبهم‏،وشتان بين روايتها في القرآن الكريم وسردها عندهم،‏ والفارق واضح وضوح الشمس بين كلام الله وصياغة البشر‏،‏ وعلي ذلك فذكرها في القرآن الكريم هو من الشهادات الناطقة بنبوة هذا النبي
الخاتم،‏ وبأنه‏(‏ صلي الله عليه وسلم‏)‏ كان موصولا بالوحي‏، ومعلما من قبل خالق السماوات والأرض‏،‏ وإن كان المستشرقون وأعداء الإسلام من كل لون قد استغلوا التشابه بين القصص القرآني والقصص عن أهل
الكتاب للادعاء الباطل بأن الرسول الخاتم‏(‏ عليه أفضل الصلاة وأزكي التسليم‏)‏ قد اقتبسه من كتبهم‏، بدلا من التسليم بوحدة المصدر وهو الله الخالق‏(‏ سبحانه وتعالي‏)،‏ مع الفارق الواضح بين كلام الله وتحريف البشر‏،‏
ويكفي في ذلك الإشارة إلي قصة يوسف‏(‏ عليه السلام‏)‏ كما جاءت في كل من سفر التكوين والقرآن الكريم وهنا تتضح الحكمة الربانية من جعل خاتم الأنبياء والمرسلين‏(‏ صلي الله عليه وسلم‏)‏ لا يعرف القراءة
والكتابة‏،‏ كما ثبت ذلك بقول ربنا‏(‏ تبارك وتعالي‏)‏ في سورة العنكبوت مخاطبا هذا الرسول الخاتم‏(‏ صلي الله عليه وسلم‏):‏ وما كنت تتلو من قبله من كتاب ولا تخطه بيمينك إذا لارتاب المبطلون‏*(‏ العنكبوت‏:48)‏ (
الأهرام 23 يونيو 2003 )
11-‏ ذكر عدد كبير من الأنبياء والمرسلين السابقين علي بعثة الرسول الخاتم‏(‏ صلي الله وسلم وبارك عليه وعليهم أجمعين‏),‏ وسرد جوانب من قصصهم وأحوال أممهم بهذه الدقة التاريخية المذهلة‏، ودون أدني خطأ‏،‏
وذلك من قبل أكثر من ألف وأربعمائة من السنين، وفي أمة لم تكن أمة تدوين‏,‏ وبدقة تفتقر إليها مابقي بين أيدي الناس اليوم من صحائف أهل الكتاب‏.‏ الأهرام ( 21 يوليو 2003 )
12- وفي إيجاز معجز وصفت الآيات الجنة وجعلتها عقبي الذين اتقوا‏،‏ وجعلت عقبي الكافرين النار‏.‏ وتشير إلي أن من المفروض أن يفرح أهل الكتاب بالقرآن الكريم الذي تكاملت فيه كل الرسالات السماوية السابقة‏,‏
ولكن من متعصبيهم من ينكره أو ينكر بعضه‏ (الأهرام 21 فبراير 2005)
13- اليقين بالقرآن الكريم وحيا خاتما منزلا من رب العالمين علي خاتم أنبيائه ورسله‏،‏ وأنه كتاب معجز في كل أمر من أموره‏،‏ لأنه كلام رب العالمين‏,‏ وأنه الحق وما سواه الباطل (الأهرام 21 فبراير 2005)
14- ‏ التأكيد علي قيمة العقل في حياة الإنسان‏,‏ وعلي حتمية توظيفه في التفكير الجاد وفي دراسة الأنفس والآفاق، وفي التحقق من البشارات بمقدم خاتم الأنبياء والمرسلين‏(‏ صلي الله عليه وسلم‏)‏ فيما بقي من آثار
الكتب السماوية السابقة علي بعثته الشريفة‏ (الأهرام 21 فبراير 2005)




--------------------------------------

Reply by نصرى جرجس



ليس زغلول النجار فقط ولا محمد عمارة ففى الماضى كان الشيخ الشعراوى ومن تليفزيون الدولة
كما يمكنكم الدخول على جوجل والبحث عن الورقة التالية
Islam versus Ahl el Kitab past and present
وأحد المواقع التى تعرضها هو موقع وزارة الأوقاف المصرية - مجمع البحوث الاسلامية
واليكم كمثال الفقرة الأخيرة منها
Peaceful relations and mutual respect among us can only be achieved through strength.
We must cease indulging in apologetics and present the Islamic message to the world
honestly and forthrightly. Before we can hope to succeed with Tabligh on a large scale,
we must first convert the nominal Muslims into true believers. We must establish a fullblooded
Islamic state where the world will witness our precepts translated into action.
Finally, we must crush the conspiracies of Zionism, free-masonry, Orientalism and
foreign missions both with the pen and with the sword. We cannot afford peace and
reconciliation with the Ahl al Kitab until we can humble them and gain the upper hand .

ولكن يظل السؤال الذى أرجو أن تساعدونى فى الاجابة عليه
هل نشر مثل هذه الأمثلة يساعد على الحد من التمييز أم بالعكس يوسع الهوة ويزيد المشكلة تعقيدا؟
------------------------------------------------------------------------------------------------------
Repy by
Emad Samir Awad
عزيزى المهندس نصرى
نشر هذه الأمثلة بالتأكيد سيفيد ..
لأن المصارحة مطلوبة اذا كننا حقا نريد أن نعالج مشكلة ..
عندما يدخل الاعلام الرسمى طرفا فى السجال الدينى لينحاز للطرف الأكبر فهذه كارثة
و لكن أن يحدث كل هذا مع تجاهل تام لحدوثه فهذه كارثة كبرى تستدعى أن نرسل شحنة قوية تفيق كل من يتعرض لهذا الموضوع و يدعى أنه "صدم" من حديث الأنبا بيشوى
الأنبا بيشوى أخطأ و لكن أن يتجاهل الأزهر - و مجمع محمد عمارة - عشرات الأمثلة المضادة و منها الفقرة الارهابية التى أرسلتها حضرتك فهذه كارثة كبرى ..
مجرد وجود شخص مثل محمد عمارة فى هذا المجمع يفقد هذا المجمع أى مصداقية
محمد عمارة معروف بتعصبه و محاولاته - الواحدة تلو الأخرى - لنشر الكراهية و التعصب و العنصرية و الاستعلاء الدينى، مع معنى أن يصدر مجلس به شخص مثل محمد عمارة بيانا يعلن فيها أنه "صدم" من تصريحات الأنبا بيشوى؟ المعنى هو درجة من درجات الاستخفاف كما كننا نسمع بعد كل تعليق سخيف من تعليقاته و تعليقات زغلول النجار ..
- الراجل بيتكلم فى القرآن .. ما جابشى سيرة حد تانى
- ده بيتكلم فى التاريخ و لم يتعرض للأديان ..
الخ
حياتى
عماد




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق