عندما كنت في سنواتي للكلية في السنة الثالثة وفي اول يوم لية في امتحانات نهاية العام
وانا خارجة من الامتحان وكنت اراجع مع زميلتي الاجابات ونحن نمر الشارع
واذ بتاكسي ياتي بسرعة مذهلة ويقوم بخبطي خبطة رمتني علي الرصيف من الناحية التانية من الشارع
فالخبطة بتاعت التاكسي خبطتني في رجلي من فوق واذ بي اطير في الهواء وااقع علي الرصيف التاني عليدماغي
وطبعا فقدت الوعي
ولم اكن احس بشيء وقتها ولكن زميلتي حكت لي بعد ذلك قالت لية قعدنا نفوق فيكي ولكن دون جدوي
فالناس الي وقفت في الشارع قالت نوديها مستشفي
ولكن زميلتي قالت لا انا هاوصلها البيت وبالفعل استأجرت عربة واوصلتني البيت وكول ذلك انا فاقدة الوعي
وعندما وصلت البيت اخذني بابا الي المستشفي وبالطبع حجزتني المستشفي في قسم الطواريْ
وكانت والدتي تبيت معي كول يوم وما بالكم بقسم الطواريء والحوادث التي تاتي الية كول لحظة
فقد رأت والدتي الموت بعينها
وحاول بابا يخرجني من المستشفي ويدخلني مستشفي اخري وذلك لانها كانت حكومي والتي كان لابد لية من الاحتجاز فيها لانها تبع الكلية وحتي يستطيع والدي ان يثبت اني لا استطيع دخول الامتحان لحالتي فكان علية ان ابقي في هذة المستشفي
وزي ماقولت في الاول اناكنت لسة في امتحان اول يوم
يعن يمدخلتش الا امتحان مادة واحدة وكان لابد لية الخروج من المستشفي بحالتي هذة حيث كنت فاقدة الوعي تماما ولكن انا قعدت كدة في المتشفي حوالي اسبوع وكدة ضاع علية امتحان مادتين
ولو ضاع علية امتحان المادة الثالثة كدة اعيد السنة
لكن لو دخلت المادة الثالثة اطلع سنة رابعة وانا معايا مادتين بعذر مقبول وكان بابا في حالة حيرة
تضيع علية سنة من عمري
والا يحاول جاهدا ان اطلع من المستشفي واحضر المادة الي عليها الدور وبالفعل طلعت من المتشفي بواسطة طبعا وحضرت المادة الي عليها الدور ومعرفش انا الي كتبت والا زمايلي
لاني كنت في حالة لااستطيع تذكر اي شيء ولم اكن حتي استطيع ان افتح عيني والا اقف علي رجلي لان الخبطة كانت في رجلي اولا والا استطيع ان اتكلم لاني اصبت بصدمة
وكانت حالتي زي مايكون اني مش عايشة اصلا
وانا خارجة من الامتحان وكنت اراجع مع زميلتي الاجابات ونحن نمر الشارع
واذ بتاكسي ياتي بسرعة مذهلة ويقوم بخبطي خبطة رمتني علي الرصيف من الناحية التانية من الشارع
فالخبطة بتاعت التاكسي خبطتني في رجلي من فوق واذ بي اطير في الهواء وااقع علي الرصيف التاني عليدماغي
وطبعا فقدت الوعي
ولم اكن احس بشيء وقتها ولكن زميلتي حكت لي بعد ذلك قالت لية قعدنا نفوق فيكي ولكن دون جدوي
فالناس الي وقفت في الشارع قالت نوديها مستشفي
ولكن زميلتي قالت لا انا هاوصلها البيت وبالفعل استأجرت عربة واوصلتني البيت وكول ذلك انا فاقدة الوعي
وعندما وصلت البيت اخذني بابا الي المستشفي وبالطبع حجزتني المستشفي في قسم الطواريْ
وكانت والدتي تبيت معي كول يوم وما بالكم بقسم الطواريء والحوادث التي تاتي الية كول لحظة
فقد رأت والدتي الموت بعينها
وحاول بابا يخرجني من المستشفي ويدخلني مستشفي اخري وذلك لانها كانت حكومي والتي كان لابد لية من الاحتجاز فيها لانها تبع الكلية وحتي يستطيع والدي ان يثبت اني لا استطيع دخول الامتحان لحالتي فكان علية ان ابقي في هذة المستشفي
وزي ماقولت في الاول اناكنت لسة في امتحان اول يوم
يعن يمدخلتش الا امتحان مادة واحدة وكان لابد لية الخروج من المستشفي بحالتي هذة حيث كنت فاقدة الوعي تماما ولكن انا قعدت كدة في المتشفي حوالي اسبوع وكدة ضاع علية امتحان مادتين
ولو ضاع علية امتحان المادة الثالثة كدة اعيد السنة
لكن لو دخلت المادة الثالثة اطلع سنة رابعة وانا معايا مادتين بعذر مقبول وكان بابا في حالة حيرة
تضيع علية سنة من عمري
والا يحاول جاهدا ان اطلع من المستشفي واحضر المادة الي عليها الدور وبالفعل طلعت من المتشفي بواسطة طبعا وحضرت المادة الي عليها الدور ومعرفش انا الي كتبت والا زمايلي
لاني كنت في حالة لااستطيع تذكر اي شيء ولم اكن حتي استطيع ان افتح عيني والا اقف علي رجلي لان الخبطة كانت في رجلي اولا والا استطيع ان اتكلم لاني اصبت بصدمة
وكانت حالتي زي مايكون اني مش عايشة اصلا
المهم اخذني بابا علي البيت وكان يأتي لية الدكاترة في البيت وكنت عل طول نائمة فلا احس بمن حولي والا اكل والا اشرب فكان الدكاترة يحطو في محلول الجلوكوز 36 حقنة كول يوم
وكان كول من ياتي لزيارتي كان يبكي
لمنظري حيث اني كنت مجتهدة جدا في دراساتي واطلع الاولي علي دفعتي
المهم في ليلة جاء لزيارتي ابونا ديمتري السرياني وهو ابراهب في كنيستنا هو حاليا في دير السريان فهو اب بركة وحدثت علي يدة معجزات حلوةاوي بشفاعة الست رفقة واولادها الخمسة
وخصوصا امونة الصغيرة بنت الست رفقة
المهم جلس ابونا بجوار السرير وقعد يقولي قولي اشكرك يارب ويجبلي صورة الست العدرا ويقولي مين دية ياشيري ويقولي قولي اشكرك يارب ولاني لم اكن ادري بما يدور حولي لم اكن ارد علية وكان موجود وقتها اصحابي وكول مايقول ابوناقولي ياشيرين اشكرك يارب وانا ماردش
يبكو ويعيطوا المهم قعد ابونا معانا لحد الساعة واحدة بليل وبعدين قام يمشي وقال لماما انا هاجي اناولها الصبح الساعة 7
وبعدين مشوا اصحابي وبعدين ماما نامت جمبي علي السرير وطفت النور ومعرفش كانت الساعة كام وفجاة
ارجع الي الدنيا في هذة اللحظة وعلي احساس بان في يد طفلة صغيرة بتلعب في اصابع رجلي
طبعا اقدر احس بان الي بتلعب في رجلي دية ايد حد صغير والا كبير
وكمان جاي في وداني صوت طفلة حلو اوي عمال يرنم ويقول ترانيم وكان الصوت عالي اوي
فقمت منهارة وببكي وهذيت ماما وقولتليها ماما ماما في حد بيلعب في رجلي
طبعا ماما اول ماسمعت صوتي كانت الفرحة مش سيعاها وكانها لم تسمع ماقولتة لها قامت نورت النور وقالتي انتي خفيتي ياشيرين انتي بتكلمي انتي شايفاني وبقت ماما فرحانة اوي وصحت بابا في الاوضة التانية وقالتة وراحت ماما قعدت تهدي فيةوتقولي انا مش سمعت صوت حد بيرنم والا حاجة المهم ماما قعدت تهدي فية وتقولي طب ارشمي الصليب وقولي ابانا الذي لاني كنت ببكي من الخوف جامد وبالفعل نمت والساعة 7الصبح لاقينا جرس الباب بيرن وابونا ديمتري جاي يناولني
وراح ابونا ناولني ونزل عطول من غير مايكلم حد والا عرف ايحاجة من الي حصلت بالليل
وبعدين الساعة 10 كدة لاقينا جرس الباب بيرن وكان ابونا ديمتري تاني
وراح داخل علية علطول وجايب كرسي وجة جمبي علي السرير وبصص لية وضحك وقالي يلة
احكيلي امونة عملت معاكي اية امبارح
انا روحت ضحكت لبونا وقولتة طب انتا عرفت ازاي يابونا قالي بس احكيلي بس
وبعدين حكيت لة عليالي حصل بالظبط
فراح ابونا وقلي اصل امونة بتحب تهزر معاكي شوية
وكان كول من ياتي لزيارتي كان يبكي
لمنظري حيث اني كنت مجتهدة جدا في دراساتي واطلع الاولي علي دفعتي
المهم في ليلة جاء لزيارتي ابونا ديمتري السرياني وهو ابراهب في كنيستنا هو حاليا في دير السريان فهو اب بركة وحدثت علي يدة معجزات حلوةاوي بشفاعة الست رفقة واولادها الخمسة
وخصوصا امونة الصغيرة بنت الست رفقة
المهم جلس ابونا بجوار السرير وقعد يقولي قولي اشكرك يارب ويجبلي صورة الست العدرا ويقولي مين دية ياشيري ويقولي قولي اشكرك يارب ولاني لم اكن ادري بما يدور حولي لم اكن ارد علية وكان موجود وقتها اصحابي وكول مايقول ابوناقولي ياشيرين اشكرك يارب وانا ماردش
يبكو ويعيطوا المهم قعد ابونا معانا لحد الساعة واحدة بليل وبعدين قام يمشي وقال لماما انا هاجي اناولها الصبح الساعة 7
وبعدين مشوا اصحابي وبعدين ماما نامت جمبي علي السرير وطفت النور ومعرفش كانت الساعة كام وفجاة
ارجع الي الدنيا في هذة اللحظة وعلي احساس بان في يد طفلة صغيرة بتلعب في اصابع رجلي
طبعا اقدر احس بان الي بتلعب في رجلي دية ايد حد صغير والا كبير
وكمان جاي في وداني صوت طفلة حلو اوي عمال يرنم ويقول ترانيم وكان الصوت عالي اوي
فقمت منهارة وببكي وهذيت ماما وقولتليها ماما ماما في حد بيلعب في رجلي
طبعا ماما اول ماسمعت صوتي كانت الفرحة مش سيعاها وكانها لم تسمع ماقولتة لها قامت نورت النور وقالتي انتي خفيتي ياشيرين انتي بتكلمي انتي شايفاني وبقت ماما فرحانة اوي وصحت بابا في الاوضة التانية وقالتة وراحت ماما قعدت تهدي فيةوتقولي انا مش سمعت صوت حد بيرنم والا حاجة المهم ماما قعدت تهدي فية وتقولي طب ارشمي الصليب وقولي ابانا الذي لاني كنت ببكي من الخوف جامد وبالفعل نمت والساعة 7الصبح لاقينا جرس الباب بيرن وابونا ديمتري جاي يناولني
وراح ابونا ناولني ونزل عطول من غير مايكلم حد والا عرف ايحاجة من الي حصلت بالليل
وبعدين الساعة 10 كدة لاقينا جرس الباب بيرن وكان ابونا ديمتري تاني
وراح داخل علية علطول وجايب كرسي وجة جمبي علي السرير وبصص لية وضحك وقالي يلة
احكيلي امونة عملت معاكي اية امبارح
انا روحت ضحكت لبونا وقولتة طب انتا عرفت ازاي يابونا قالي بس احكيلي بس
وبعدين حكيت لة عليالي حصل بالظبط
فراح ابونا وقلي اصل امونة بتحب تهزر معاكي شوية
شفاعة القديسة رفقة و اولادها و ابنتها القديسة امونة تكون معانا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق