rita elmeri
جذبنى فى إحدى عظات أبى الكاهن فى الكنيسه فى سفر الخروج بلقب عن ربنا ربما لأول مره أسمعه حين جاء عن موسى النبى فى سفر الخروج 15:17 حين قال " فبنى موسى مذبحا ودعا إسمه " يهوه نسي " ... أي " الله رايتى
كم شعرت حينها بعظم هذا اللقب " الله رايتى " .. ربما دائما من الألقاب التى نسمعها عن ربنا ونرددها دائما .." الله راعىّ... الله قوتى ... الله نصيبى .. الله خلاصى...إلخ.. ولكن شعرت أن " الله رايتى " يشمل كل تلك الصفات.. فعندما أعلن أن الله " رايتى " فإنى أعلن أنى انتمى له.. أنى منه وله... أستمد قوتى ...وله وفيه أعيش وأنتمى وبه أحتمى.. الله رايتى .. رايه فخر يراها كل من يرانى ويشعر بها بتصرفاتى وحياتى إنى أنتمى لذلك الوطن. إنى جندى فى ذالك الجيش.. جيش ربنا يسوع.. جيش الحب والتسامح والسلام.. رايه ارفعها أينما ذهبت .... أرفعها بفرح وفخر.. أعلن فيها إنى مصلوب مثله.. مصلوب عن كل ما لا يرضيه لأفعل مشيئته
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق