By
Fr aghnatious Ava Biahoy
Fr aghnatious Ava Biahoy
رسالة إلى أغلى وأقدس أب في الوجود
تحية طيبة أقدمها لكَ معطرة بكل المحبــــة والاحتـــــرام:
أُحـــــب أن أشكركَ سيدي على كل ما أتاني منك من نِعَمٍ وبركات
أحــــب أن أمجدكَ فلشخصك وحدكَ تحلو التمجيدات
أُغــــنى لأسمكَ لأن وجودي قد صار غالياً في حماك
فما عساني ربي أقول غير أن حياتي قد صارت قيّمةٌ في يُمناك
أشكرك من أجل حمـــايتي فقد حميتني في بعدي عنك أميالٍ ومئات
أيضاً أشكرك لأنك تريد أن أتقدسَ مثلك وان أكون في شخصك وان المس في حياتي يمينك
أشكركَ فأنت لن تهـــــملني ولن تتركني وقد صرت لي صخرة خلاصي
أنت الذي ساعدتني أن لا أتَلَفتُ ولا أخاف, بل لا ارتعب لأنك ممسك بحياتي وتهديني إلى الطريق الصحيح
أنت الذي رفعتني عندما سقطت وشجعتني عندما حاولت
وأيدتني عندما فكرت وثبتّني عندما تقلقلت
يداك صنعتاني وكونتاني وبيمين برك قد أقمتني
فيا سعدي ثم يا لفرحتي قد صار خلاصي أكيداً في دم ربي
فلما اشك إن كنتَ أنتَ ثابتٌ لا تتغير, ولما أخافُ وقد وعدتني بأن اسكن في بيتك بلا تَحيُر
صدقني ربي وجودك جنبي قد زاد عزتي وثباتي
وماء الحياة الذي أعطيتني إياه قد سارت الآن في عروقي
فلن أخذلك أبداً لو مهما كانت ظروفي
فأنت لي ربٌ في الحلوةِ والمرةِ
فلهذا ربي أهديكَ رسالتي علني أقرئها ثانيةً عندما أكونُ بين يديك في سماك أُرنمُ وامجدُ من كان لي رباً واله
لك كل قبلة مقدسة من ابنك الذي بدمك قد حميته
أحبك فأنت هو قصة حبي التي يسعدني أن أتكلمَ به
تحية طيبة أقدمها لكَ معطرة بكل المحبــــة والاحتـــــرام:
أُحـــــب أن أشكركَ سيدي على كل ما أتاني منك من نِعَمٍ وبركات
أحــــب أن أمجدكَ فلشخصك وحدكَ تحلو التمجيدات
أُغــــنى لأسمكَ لأن وجودي قد صار غالياً في حماك
فما عساني ربي أقول غير أن حياتي قد صارت قيّمةٌ في يُمناك
أشكرك من أجل حمـــايتي فقد حميتني في بعدي عنك أميالٍ ومئات
أيضاً أشكرك لأنك تريد أن أتقدسَ مثلك وان أكون في شخصك وان المس في حياتي يمينك
أشكركَ فأنت لن تهـــــملني ولن تتركني وقد صرت لي صخرة خلاصي
أنت الذي ساعدتني أن لا أتَلَفتُ ولا أخاف, بل لا ارتعب لأنك ممسك بحياتي وتهديني إلى الطريق الصحيح
أنت الذي رفعتني عندما سقطت وشجعتني عندما حاولت
وأيدتني عندما فكرت وثبتّني عندما تقلقلت
يداك صنعتاني وكونتاني وبيمين برك قد أقمتني
فيا سعدي ثم يا لفرحتي قد صار خلاصي أكيداً في دم ربي
فلما اشك إن كنتَ أنتَ ثابتٌ لا تتغير, ولما أخافُ وقد وعدتني بأن اسكن في بيتك بلا تَحيُر
صدقني ربي وجودك جنبي قد زاد عزتي وثباتي
وماء الحياة الذي أعطيتني إياه قد سارت الآن في عروقي
فلن أخذلك أبداً لو مهما كانت ظروفي
فأنت لي ربٌ في الحلوةِ والمرةِ
فلهذا ربي أهديكَ رسالتي علني أقرئها ثانيةً عندما أكونُ بين يديك في سماك أُرنمُ وامجدُ من كان لي رباً واله
لك كل قبلة مقدسة من ابنك الذي بدمك قد حميته
أحبك فأنت هو قصة حبي التي يسعدني أن أتكلمَ به
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق