الأحد، 22 أغسطس 2010

+تاملات لأبونا سمعان عن حياه بعض القديسين +

البابا كيرلس السادس116
عاش حياتة الرهبانية بمبدا ان يحب الكل وهو بعيدا عن الكل متسامح مع الكل ولايسلم نفسه للغضب

لايهتم بالانتقادات والاساءات حتى ولو كانت على صفحات الجرائد

رجل الصلاة الدائمة والاتضاع وانكار الذات الى ابعد الحدود واخفاء الفضيلة
++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++
المتنيح الانبا مكاريوس اسقف قنا
مثال للراهب الصامت,لايتكلم الا اذا دعى المجال للكلام, واذا تكلم لاينطق الا بما يستوجبة الموضوع من كلام.وكان لايضحك الانادرا وفى صورة مؤدبة تليق به كراهب مثالى,لايهتم كثيرا بالامور الدنياوية حتى الضرورية منها ,لانة كراهب لا يشغل باله الا بواجباتة الرهبانية وحياتة التى كرسها للمسيح.
كان يشعر كل انسان انة احسن منةتخرج من امامه وانت مقتنع انك احسن منة اتضاع حقيقى
++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++
ابونا عبد المسيح الحبشى

الشجاعة وعدم الخوف من اى شئ البتة مهما كان غريب او فائق للمعتاد و الطبيعة

سر قوتة انة لم يخف شيئا اويشتهى شيئا فقد عرف ان الكون كله هو ملك الله ولذلك لم يخف الوحوش ولا العقارب والثعابين
++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++
الراهب القمص ارمانيوس السريانى

علمنا ان الروحانية ليست تزمتا فالتزمت ينفر الناس و
يبعدهم ويسعد الناس ان يروا انسانا روحيا فيه روح المرح بشوشا يخفف عنهم الضيقات دون ان يخطئ او يخطئون
++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++
المتنيح الانبا ثاؤفيلس رئيس دير السريان

عاش راهبا مدققا امينا عفيفا

كان يعتبر ان النسك ليس فى لبس جلباب قديم او اكل طعام غير جيد بل النسك هو السير بمخافة الله
++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++
البابا كيرلس الخامس 112

يعمل ما يكلف به بلا تذمر

الوحدة الوطنية الصادقة مع المسلمين وعدم السماح بانفراد المسيحيين فى شيئ بل الاشتراك الكامل لابناء الوطن الواحد بلا رياء او تظاهر

الصبر على الشدائد والنفى حتى ينهيه الله
++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++
القديس بوليكاربوس اسقف سميرنا

يحسب البحث عن النفس الضالة عن طريق ربنا يسوع المسيح ليس خيرا يقدمة للغير بل لانفسنا لانةه مادامت توجد نفس ضائعة فنحن غير كاملين وبعودة النفوس المنحرفة يحل السلام على الكنيسة ويكمل البنيان
++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++
الآباء الرسل الأطهار
+ الاستماته فى الجرى وراء الخطاة والضالين وردهم إلى حظيرة المسيح و لو على حساب صحتهم وشيخوختهم وحياتهم مهما كان ( لايفقدون الرجاء فى أحد أبداً مهما كان)
+ الحكمة فى معاملة الشخص المقابل والتدرج به مما يفهمه هو إلى ما يريد الرسل توصيله له من معلومات ايمانية وروح ]الكرازة انسكاب فى الروح وليس توصيل معلومات
+ المسيح هو هدف الخدمة والكرازة وينبغى أن يكون ظاهراً فى كل شئ وليس الأشخاص الذين بواسطتهم يكرز الله أو يبشر أو يوصله رسالته .
+ الانقياد لروح الله بسهولة حتى لو خلاف إرادتنا أو مشيئتنا المهم أن نعمل ما يريده هو.
+ إرضاء الله وطاعته أولاً قبل ارضاء الناس أو طاعتهم ( إرضاء الناس يوقع الانسان فى خطايا كثيرة تغضب الله ) .
+ الصلاة بلجاجة من أجل كل من هم فى ضيقة وألم و حبس

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق