فى شهر يناير سنة 2005 قبل عدة ايام عرض التلفزيزن السورى برنامج الشرطة فى خدمة الشعب
وكان موضوع الحلقة القاء القبض على عصابة قامت بقتل مواطن سعودى
وسرقة امواله وقد تحدث المواطن السعودى عن مجريات القصة بالتفصيل فقال :
فى العام الماضى وتحديدا فى الصيف قدم المواطن السعودى من السعودية الى سوريا
وقد التقى بمواطنين سوريين وذكر لهم انه لم يرزق بأولاد وقد حاول كثيرا عن طريق
الطب ولكن بدون جدوى .. فذكر له احد السوريين ان هناك ديرا بأسم السيدة العدراء
فى صيدنايا - دمشق ... وقد جرت معجزات عديدة وهناك العديد من الذين لم يرزقوا
بأولاد والان لهم العديد ...فقصد الرجل السعودى دير السيدة العذراء فى صيدنايا وطلب
من العذراء ولد .... وعند عودته وعد سائق التاكسى انه اذا رزقه الله بولد فسيمنحه
هدية مبلغا من المال 20000 الف دولار امريكى وسيهدى الدير اربعة اضعاف هذا
المبلغ .
وقبل اقل من شهر قام المواطن السعودى بالاتصال هاتفيا مع سائق التاكسى وبشره
ان الله رزقه بولد وسيوفى بوعده وانه بعد ايام قليلة سيكون فى سوريا ... وعليه ان
ينتظره فى المطار فى الموعد المتفق فيما بينهما ... وعند قرب الموعد اتفق هذا
السائق مع مجموعة من اصدقائه على قتل هذا السعودى وسرقة امواله التى تقدر
بأكثر من 100 الف دولار امريكى ... وبعد قدومه تمت عملية قتله ولم يكتفوا بذلك
بل قاموا بقطع رأسه واعضاء جسمه ووضعها فى كيس ووضع الكيس فى صندوق
السيارة وغادروا مدينة دمشق وعلى الطريق الخارجى توقفت السيارة لعطل مفاجىء
وقد حاولوا اصلاحها ولكن بدون جدوى ... وفى تلك الاثناء مرت سيارة شرطة دورية
واستفسروا عن سبب وقوفهم فى هذا المكان وهل يحتاجون الى مساعدة فرفضوا
ذلك وانهم لايحتاجون الى شىء وكان على وجوههم الارتباك ... فشك عناصر الشرطة
بهم فطلبوا منهم فتح الصندوق فرفضوا بالبداية وبعد اصرارهم على الفتح رضخوا لامر
الشرطة وعند قيامهم بذلك * صدر صوت السعودى من داخل الصندوق ويقول لهم
لاتفتحوا الصندوق لان العذراء مريم والملائكة يقومون بخياطة رقبتى ...
وبعد فتح الصندوق وجدوه كامل الجسد ويحتاج الى اكمال خياطة الرقبة * اى بقى
قطبتين لتكتمل رقبته * وقاموا بنقله الى اقرب مستشفى .... اما المجرمون فقد
اصابهم الذهول والهستيرية عندما رأوا ذلك السعودى المقطع اشلاء قد عاد رأسه
وبقية اعضاء جسمه كما كان ليتمجد اسم الرب يسوع الى الابد.
تأمل :
اذا كان الاله الحقيقى هو باعث الحياه فلا شك ان الشيطان هو ملك الموت .. وقد
قال السيد المسيح انا هو القيامة والحق والحياة من امن بى ولو مات فسيحيا ..
وفى المعجزة السابقة الاله الحقيقى يشرق شمسه على الابرار والاشرار يعطى
الجميع بسخاء ولكن اتباع الشيطان يريدون ان يبتلع الجميع يسرق ويقتل .... فأن
الله اعطى الرجل السعودى المسلم طفلا لانه كان رجلا صادقا وامينا ووعد وعدا
واراد ان يفى به ويعطى السائق 20000 دولار امريكى وهو مبلغ كبير لم يكن يحلم
به السائق ولكن الشيطان اراد ان يبتلع حق العذراء مريم فوسوس فى اذن هولاء
بأن يسرق حق الدير وحق العذراء فى ندرها , ولان هذا الرجل كان محبا وامينا
فأخذ حياته الشيطان ولكن الرب يسوع ارجع حياته واخاطت العذراء الجروح وبقى
غرزتين اكملهما يد بنى البشر ليقف العقل والعلم مندهشا مبهورا لايستطيع
التفسير او حتى التأويل .
ان الهنا اله احياء وليس اله اموات .
وكان موضوع الحلقة القاء القبض على عصابة قامت بقتل مواطن سعودى
وسرقة امواله وقد تحدث المواطن السعودى عن مجريات القصة بالتفصيل فقال :
فى العام الماضى وتحديدا فى الصيف قدم المواطن السعودى من السعودية الى سوريا
وقد التقى بمواطنين سوريين وذكر لهم انه لم يرزق بأولاد وقد حاول كثيرا عن طريق
الطب ولكن بدون جدوى .. فذكر له احد السوريين ان هناك ديرا بأسم السيدة العدراء
فى صيدنايا - دمشق ... وقد جرت معجزات عديدة وهناك العديد من الذين لم يرزقوا
بأولاد والان لهم العديد ...فقصد الرجل السعودى دير السيدة العذراء فى صيدنايا وطلب
من العذراء ولد .... وعند عودته وعد سائق التاكسى انه اذا رزقه الله بولد فسيمنحه
هدية مبلغا من المال 20000 الف دولار امريكى وسيهدى الدير اربعة اضعاف هذا
المبلغ .
وقبل اقل من شهر قام المواطن السعودى بالاتصال هاتفيا مع سائق التاكسى وبشره
ان الله رزقه بولد وسيوفى بوعده وانه بعد ايام قليلة سيكون فى سوريا ... وعليه ان
ينتظره فى المطار فى الموعد المتفق فيما بينهما ... وعند قرب الموعد اتفق هذا
السائق مع مجموعة من اصدقائه على قتل هذا السعودى وسرقة امواله التى تقدر
بأكثر من 100 الف دولار امريكى ... وبعد قدومه تمت عملية قتله ولم يكتفوا بذلك
بل قاموا بقطع رأسه واعضاء جسمه ووضعها فى كيس ووضع الكيس فى صندوق
السيارة وغادروا مدينة دمشق وعلى الطريق الخارجى توقفت السيارة لعطل مفاجىء
وقد حاولوا اصلاحها ولكن بدون جدوى ... وفى تلك الاثناء مرت سيارة شرطة دورية
واستفسروا عن سبب وقوفهم فى هذا المكان وهل يحتاجون الى مساعدة فرفضوا
ذلك وانهم لايحتاجون الى شىء وكان على وجوههم الارتباك ... فشك عناصر الشرطة
بهم فطلبوا منهم فتح الصندوق فرفضوا بالبداية وبعد اصرارهم على الفتح رضخوا لامر
الشرطة وعند قيامهم بذلك * صدر صوت السعودى من داخل الصندوق ويقول لهم
لاتفتحوا الصندوق لان العذراء مريم والملائكة يقومون بخياطة رقبتى ...
وبعد فتح الصندوق وجدوه كامل الجسد ويحتاج الى اكمال خياطة الرقبة * اى بقى
قطبتين لتكتمل رقبته * وقاموا بنقله الى اقرب مستشفى .... اما المجرمون فقد
اصابهم الذهول والهستيرية عندما رأوا ذلك السعودى المقطع اشلاء قد عاد رأسه
وبقية اعضاء جسمه كما كان ليتمجد اسم الرب يسوع الى الابد.
تأمل :
اذا كان الاله الحقيقى هو باعث الحياه فلا شك ان الشيطان هو ملك الموت .. وقد
قال السيد المسيح انا هو القيامة والحق والحياة من امن بى ولو مات فسيحيا ..
وفى المعجزة السابقة الاله الحقيقى يشرق شمسه على الابرار والاشرار يعطى
الجميع بسخاء ولكن اتباع الشيطان يريدون ان يبتلع الجميع يسرق ويقتل .... فأن
الله اعطى الرجل السعودى المسلم طفلا لانه كان رجلا صادقا وامينا ووعد وعدا
واراد ان يفى به ويعطى السائق 20000 دولار امريكى وهو مبلغ كبير لم يكن يحلم
به السائق ولكن الشيطان اراد ان يبتلع حق العذراء مريم فوسوس فى اذن هولاء
بأن يسرق حق الدير وحق العذراء فى ندرها , ولان هذا الرجل كان محبا وامينا
فأخذ حياته الشيطان ولكن الرب يسوع ارجع حياته واخاطت العذراء الجروح وبقى
غرزتين اكملهما يد بنى البشر ليقف العقل والعلم مندهشا مبهورا لايستطيع
التفسير او حتى التأويل .
ان الهنا اله احياء وليس اله اموات .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق